مقطع فيديو مصور لا يتعدى مدته ثوان فضلًا عن صور فوتوغرافية، شاركتها الفنانة مي نور الشريف، عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، ظهرت خلاله برفقة الفنان سمير صبري، من داخل منزلها.
أهدى الفنان سمير صبري، الفنانة مي نور الشريف، كتابه الذي حمل اسم «حكايات العمر كله»، من تأليفه، وكتب إهداءًا خاصًا لها، قال خلاله، «إلى ابنتي الغالية جدًا جدًا».
وأرفقت مي تعليقًا على المواد المصورة التي شاركتها، إذ قالت «شكرًا صديقتي وأختي الكبيرة بوسي شلبي على المفاجأة الحلوة دي، وشكرًا أستاذ سمير صبري علي الإهداء الجميل».
ولقيت الصور التي شاركتها الفنانة مي نور الشريف، استحسان المتابعين وتفاعل عدد كبير منهم معها، إذ حصدت آلاف من تسجيلات الإعجاب، فضلًا عن مئات التعليقات، والتي كان من أبرزها، «ماشاء الله.. تبارك الله.. بصراحة جميلة جداً يامي»، و«أحلى من خالتك نورا»، و«خسيتي واحلويتي»، و«ربنا يسعد قلبك»، و«مش ناوية تتجوزي ولا إيه؟»، و«سمير صبري الطيب الحبوووووب الحنوووون على كل فنان رماه الزمن ونسيوووه زمايله الفنانين.. ربنا يعطيه الصحة والعافية»، و«بقيتي أحلى وأحلى من الأول، كتير لابقلك هاللوك».
مي نور الشريف، ابنة الفنان الراحل نور الشريف، والفنانة بوسي، وخالتها الفنانة نورا، دخلت مجال الوسط الفني وشاركت في العديد من الأعمال الفنية، وشاركت مع والدها في عمل جمع بينهم وهو مسلسل «الدالي».
وبعد خسارة وزنها أصبحت مي أكثر شبها بوالدتها، وهذا كان محط تعليق العديد من جمهورها، حيث قارنوا بينها وبين والدتها في العديد من الصور.
وبين الحين والآخر تحاول الفنانة استعادة ذكرياتها مع والدها وعائلتها عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، ولفتت بجمالها ورقتها الجميع والأنظار بعدما خسرت كثيرًا من وزنها وبدت بشكل أنحف أبرز عن مفاتنها، وبدت وكأنها قطعة من والدتها الفنانة بوسي، وهي في مرحلة الشباب قبل التقدم في العمر، وبدت تشارك متابعيها بكل ما هو جديد.