وجد الجهاز الأمني المحيط بالملكة إليزابيث الثانية نفسه في وضع مــــ حـــ ر ج، بعد تسلل دخيلين إلى حديقتها الخاصة في قصر ويندسور.
وذكر موقع ميرور ”أن شخصًا في الـ31 وصديقته البالغة 29 عامًا، تمكنا من تسلق أسوار ”رويل لودج“ حيث يقيم الأمير ”اندرو“ حاليًا.
وتتواجد في هذه المنطقة الكنيسة الصغيرة التي تتردد عليها الملكة وغير بعيدة عن الحديقة حيث تتنزه مع كلابها وتركب الخيل.
وتم إلقاء الـــ قــــ بـــ ض على الدخيلين والتحقيق معهما من طرف الشرطة، ثم أخلي سبيلهما مقابل كفالة مالية.
ووقعت هذه الــــ حــــ ا د ثــــ ة بعد أيام من واقعة مشابهة، حين سمح الحرس لسيدة، عن طريق الـــ خـــ طــ أ، بالدخول إلى ”رويل لودج“، لكن تم توقيفها بسرعة من طرف أحد العاملين لدى الأمير أندرو.
ووصف مصدر مقرب من العائلة الملكية ما حصل بـ“الــ غـــ لـــ طـــ ة المدهشة ، لأن الجميع كان متيقظًا بعد الدخيلة الأولى.. ستــــ ســــ قـــــــ ط عدة رؤوس بالتأكيد لأن هذا لا يغتفر“.
ورفض الناطق باسم الملكة إليزابيث التعليق على هذه المــــــ شـــ ا كــــ ل الأمنية، في حين نبه أحد الحراس السابقين للأميرة ديانا أن الملكة البالغة من العمر 95 عامًا، أصبحت ”ضعيفة“ دون وجود الأمير فيليب إلى جانبها.