شاركت الفنانة المصرية سمية الخشاب جمهورها بمجموعة صور حديثة لها، ظهرت فيها بإطلالة مبهرة.
الفنانة المصرية تألقت في الصور، التي التقطتها بجوار حمام السباحة، ونشرتها على حسابها الخاص على موقع “انستجرام”، بفستان طويل باللون السيموني، كشف عن رشاقة جسدها بشكل كبير.
جمهور سمية الخشاب عبروا عن إعجابهم الشديد برشاقتها، وتساءل أحد متابعيها عن كيفية خسارتها لوزنها.
المتابع كتب: “انصحينا يا أحلى سمية خسيتي كده إزاي؟”، فكشفت الفنانة عن طريقتها السحرية في خسارتها لوزنها، بقولها: “ميه ورياضة وصيام متقطع لمدة 16 ساعة وسوائل فقط”.
وكانت سمية الخشاب قد ظهرت في شهر رمضان الماضي من خلال إحدى حلقات برنامج المقالب “خلي بالك من فيفي” تقديم الفنانة فيفي عبده.
وكانت بداية المقلب مع سمية الخشاب مع أمن البوابة الإلكترونية والذي طلب منها المرور أكثر من مرة بسبب إنذار الجهاز لتتساءل بعدها :”أنا داخلة سفارة”.
واستعادت سمية الخشاب وفيفي عبده، ذكريات مسلسلهما القديم “كيد النسا”، والذي عرض قبل سنوات على أجزاء، وبدأتا في ترديد عبارات المسلسل الشهيرة.
سمية الخشاب واجهت فقرة “مس الجن”، التي تقدمها إحدى خادمات فيفي عبده، وتدعي أنها مصابة بمس جن، فقامت باحتضانها وطلبت “فوطة”، لتضعها في فمها حتى لا تقوم بالضغط على لسانها، قبل أن تقوم الخادمة بحملها في نهاية الفقرة.
وسجلت سمية موقفًا غريبًا بعد اكتشافها مقلب فيفي عبده، والذي كشفت عنه الأخيرة بسبب زغرودة، لتدخل سمية الخشاب في نوبة ضحك شديدة وتجلس معها أرضًا.
وفي أول تعليق لسمية بعد الحلقة، قامت بنشر صور التقطتها برفقة فيفي عبده من الكواليس، وقالت: “حلقة النهاردة من خلي بالك من فيفي مع فوفه حبيبه قلبي.. هعمل ايه يا جماعه مهما عملت فيا بحبها برضه”.
وتابعت، على حسابها الخاص على موقع “انستجرام”: “أحلى وقت وأحلى كيميا دايما بتبقي مع فوفا حبيبه قلبي.. دايما ببقي مبسوطه معاها وبنعمل جو فرفشه رهيب بحبها أوي.. وتحيه لأهل المغرب حبايب قلبي كنحماق عليكم بالزاف”.
وكانت سمية الخشاب قد اعتذرت مؤخرا عن فيلم “صابر وراضي” مع الفنان أحمد آدم، خوفاً من العدوى بفيروس “كورونا” المستجد.
وكان الفيلم مرشحا للعرض فى السينمات بموسم عيد الأضحى المقبل، لكن تم تأجيل موعد عرضه فى انتظار تجاوز أزمة انتشار فيروس كورونا بسلام، كما انتهى مخرج العمل أكرم فريد من معاينة العديد من الأماكن والديكورات بخلاف الديكور الرئيسى فى مدينة الإنتاج الإعلامى.