حالة كبيرة من الجدل أثيرت بعد الخلافات التي حدثت بين الهضبة عمرو دياب، وزوجته الفنانة دينا الشربيني في الأيام الماضية، وظهور زينة عاشور على الساحة في الفترة الأخيرة، ما فتح بابًا للتساؤلات حول إحتمال عودة الأخيرة لحياة الهضبة، وفتح مساع للصلح.
ويرصد “أهل البلد”، فيما يلي 3 شواهد ترجّح الأخبار المُتداولة حول صلح عمرو دياب وزينة عاشور.
– اختيار عمرو دياب، للعاصمة الإماراتية دبي للإحتفال برأس السنة هناك على الرغم من عدم وجود نشاط فني له هناك في الفترة الحالية، بل على العكس نشاطه الفني مرتبط بالقاهرة حيث متابعة ألبومه الجديد «يا أنا يا لأ».
مصدر مقرب من عمرو دياب فجر مفاجأة، مؤكدا في تصريحات خاصة أن زواج عمرو دياب ودينا الشربيني كان زواجا عرفيا، لا رسميا، بموافقة الأهل، وبعلم الأسرتين والأصدقاء المقربين.
وأكد المصدر أن عمرو دياب لم يتزوج رسميا من دينا الشريني، وأنه لم يتزوج رسميا إلا من زوجته الأولى شيرين رضا، والثانية السعودية زينة عاشور.
وأضاف المصدر أن الزيجتين الأوليين انتهتا بالطلاق الرسمي، أما زواجه من دينا الشربيني فكان عرفيا، وانتهى بالاتفصال التام بين الزوجين، بعد أن وصل الخلاف بينهما لطريق مسدود.
وأكد المصدر أن الحمل سبب الخلاف، لكنه لم يؤكد – أو ينف – حدوث الحمل بالفعل، مشيرا لرغبة الهضبة عدم الإنجاب مجددًا حسب اتفاقه مع زوجته منذ بدء العلاقة.
وكانت شائعات ترددت مؤخرا تتحدث عن صلح بين عمرو دياب ودينا الشربيني، بعد تدخل عدد من الإعلاميين والفنانين المقربين منهما، بينهم نجم شهير، وهو ما نفاه لنا مصدر مقرب من الهضبة، مؤكدا عدم عودة عمرو دياب لـ دينا الشربيني، وعدم وجود أي صلح بينهما حاليا.
– اختيار زينة عاشور، نفس المكان (دبي) للإحتفال برأس السنة هناك، على الرغم من عدم حرصها على التواجد هناك كثيرًا، بل إنها تفضل التواجد في لندن وبيروت والولايات المتحدة الأمريكية أحيانًا، ما يثير التساؤلات حول اجتماعها مع عمرو دياب، للصلح هناك.
– تواجد أبناء عمرو دياب، من زوجته زينة عاشور (كنزي وجانا وعبدالله) في دبي أيضًا، وفي نفس مكان والدهم ووالدتهم، ما يرجح احتمالية وجودهم للمساهمة في التصالح بين الأب والأم.