في أول تعليق له بعد وفـاة والدته.. نجل نادية العراقية: هي أكيد طايرة من الفرحة دلوقتي
توفت الفنانة نادية العراقية، صباح الأحد 16 مايو، عن عمر يناهز الـ57 عاما، إثر إصــ ــابتها مؤخرا بفيروس كورونا المستجد.
ابنة نادية العراقية أعلنت هذا الخبر الحـ ــزين، على حسابها الخاص على موقع “الفيس بوك”، ونعـ ــتها بقولها: “ماما انتقــ ـلت إلى رحـــ ـمة الله تعالى، ارجوا الدعاء لها و قراءة الفاتحة على ر و حها الطيبة، إنا لله و إن إليه راجــ ـعون”.
وفي أول تعليق لأدهم، بعد وفاة والدته، قام بنشر صورتين تجمعه بها من طفولته وشبابه، ونعاها بكلمات مؤثرة، حيث كتب: “انتقــ ــلت الى رحــ ـمة تعالى قـــره عيني والدتي/ فاتن فتحي عبدالقادر”.
وأضاف: “وقد اقتصـ ــر العــ ــزاء في مدافــ ـن العائلة بسبب الظروف الحالية للبلاد، على ان يتم عــ ــقد العــ ــزاء حين تسمح الظروف ان شاء الله .. وانا لله وانا اليه راجــ ــعون”.
وطلب من متابعيه الدعاء لوالدته الراحــ ــلة، بقوله: “أرجـــو الدعاء لها في اول ليله في القــ ـبر.. اسـ ــف جدا مـ ــش قـ ــادر ارد علي حد عشان صاحي بقالي ايام ! و محتاح أنام.. شكر الله سعيكم و ربنا يباركلي فيكم انتم ونعمه العائله و الأخوات.. الحمد لله علي كل شئ هي اكيد حاسه دلوقتي بحبكم ليها وطايره من الفرحه”.
وكانت الفنانة نادية العراقية قد توفـــت، صباح الأحد 16 مايو، عن عمر يناهز الـ57 عاما، وذلك إثر إصــ ــابتها مؤخرا بفيروس كورونا المستجد.
ابنة نادية العراقية أعلنت هذا الخبر الحـ ــزين، على حسابها الخاص على موقع “الفيس بوك”، ونعـ ــتها بقولها: “ماما انتقــ ـلت إلى رحـــ ـمة الله تعالى، ارجوا الدعاء لها و قراءة الفاتحة على ر و حها الطيبة، إنا لله و إن إليه راجــ ـعون”.
وكان أدهم قد نشر مؤخرا صورة نادرة جمعته بوالدته، ظهر فيها نائما على ساقيها، ووجه لها رسالة مؤثرة في فترة مـ ــرضها، على حسابه الخاص على موقع “الفيس بوك”، حيث قال: “كل م كنتي تشوفيني مهــ ـموم وزعـ ــلان وعندي مشـ ـــاكل كنتي تجري عليا حتي و انتي تعـ ـــبانه ولسه صاحيه من النوم وتقوليلي نام علي رجلي و تحطي ايديك الصغيره دي علي راسي و تقعدي تقرأي قرأن و اقولك يعني كل المشــ ـاكل دي هتروح من كده.. تقوليلي هو في زي كلام ربنا .. هتشـ ــوف .. وبعد م تخلصي تقولي يخــ ــررابي الجـ ــموس ده خـ ــلفته ازاي !.. وفعلا وجــ ـع قلبي و مشـــ ـاكلي كلها بتتحل من بركه ايديك و قراءة القرأن”.
وأضاف: “انا بقي النهارده كنت عندك في المستشفي و حــ ـطيت ايدي علي راسك وقريت قرأن كتير و واثـ ـق زي م كل مشـ ــاكلي ووجــ ـع قلبي كانوا بيخـ ــتفوا ان وجـ ــعك و تعــ ـبك ده هير و ح و ربنا هير د ك لينا تاني يا امي”.
