بسبب رفض الفنانة أمينة رزق، الزواج وتفرغها للفن، أطلق عليها لقب “عدوة الرجال”، لأنها مع كل قصة تقدمها كانت ترى ما يفعله الرجال بالنساء بعد الإيقاع بهن.
وردت على الأقاويل التي نشرت حول وجود قصة حب جمعتها بالفنان يوسف وهبي، قائلة خلال حوار صحفي قديم لها عام 1953، إنها لم تكن تحبه حب غرام، وكانت زيجاته على يديها وأنها كانت تكون سعيدة لسعادته، وبينهما حب واحترام أكثر من الحب العاطفي.
وقيل إنها تنكرت في زي خادمة من أجل أن ترسل خطابًا غراميًا لإحدى حبيبات يوسف وهبي، والتي كانت متزوجة في ذلك الوقت لكنها تزوجته بعد الطلاق.
كما أحبها أيضًا الممثل مختار عثمان، وكان زميلًا لها في فرقة رمسيس وصارحها بحبه لها، لكنها لم تبادله الحب، كما كان قاسم وجدي مدير مسرح رمسيس يغار عليها ويهتم بها ويمنع أي فنان أن يقترب منها، وحينما علمت والدتها قررت أن تصحبها يوميًا إلى المسرح، لتمنعه هو أيضًا من أن يقترب منها.
كما أن ثريًا عربيًا أرسل لها أنه يريد الزواج منها، لكنها رفضت وكادت تتسبب في أزمة حتى أبلغه البعض بأنها ترفض الزواج عموما وليس لشخصه.