بعد اتهـ ـامــه بالتـحـ ــرش.. أول رد من أحمد حسن على الموديل “سمـا”: عاوزة تتشـهــر على حسابي
تصدر اسم اليوتيوبر أحمد حسن مواقع التواصل الاجتماعي بعد تداول مقطع فيديو لفتاة تدعى “سما” تتهـ ـمه فيه بالتحـ ـرش اللفـ ـظي بها ورغبته في علاقة غير شر عية معها.
وأوضح اليوتيوبر الشهير أحمد حسن: «أول حاجة بالنسبة لكلامها معايا على إنستجرام ده مش حقيقي، لأن المحادثة بينا على إنستجرام كانت الساعة 6، وعلى حسب كلامها أنا طلبت منها نتكلم بعدها على الواتساب.. في الإسكرين شوت بتاعة الشات بتاعها، ظهر إن شات واتساب الساعة 4 يعني قبل الإنستجرام، وده أول توضيح».
وتابع «حسن»: «هناك فويس نوت أظهرته بصوتي، لم أنكر أنه صوته، بل هناك توضيح آخر، أنا أرسل صوتي لجميع طالبي الإعلانات للتأكد من هويتي وإرسال المبلغ المالي لي، الرسالة الصوتية اللي أظهرتها الرسالة كانت مُحولة يعني مش عندها، فبالتالي هي أخدت الرسالة المُسجلة من حد تاني».
وواصل اليوتيوبر أحمد حسن أن الفتاة ادعت ذلك لأجل مصلحة شخص ما، بدليل أن جودة الفيديوهات الخاصة بها على قناتها سيـ ـيء، أما فيديو اتهـ ــامه كان بجودة عالية، مع تواجدها داخل استديو مُخصص للتصوير.
واختتم «حسن» أن الفتاة تريد الشهرة فقط: «البنت دي عاوزة تتشهر، وعاوز تجمع مُتابعين، طبعًا تتكلم على أحمد حسن وزينب عشان تعمل حملة، والشات ملعوب فيه لأن علامة التوثيق ظاهرة جوه الشات، متخلوش حد يضحك عليكم ويشتغلكم، هي عاوزة تتشهر وتتنجم على حسابي وحساب زوجتي وبنتي، حسبي الله ونعم الوكيل».
وخلال الفيديو، ظهرت الفتاة وهي تسرد كواليس ما تعرضت له من محاولة تحـ ـرش على يد اليوتيوبر الشهير، بعدما نشر إعلان عبر خاصية القصص القصيرة المصورة، على حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، طالب خلاله البحث عن فتاة للعمل كموديل في فيلم قصير.
وقالت الفتاة: «هو نزل ستوري عنده، قال إنه عايز بنت لفيلم قصير يكون سنها من 20 سنة لـ35 سنة، فدخلت كلمته وقولت مش هيرد عليا لأن في كتير هيبعتوا».
وتابعت: «فهو رد وقولتله أنا 19 سنة ينفع؟، قالي مش مشكلة تمام وابعتي صورك بعتله صوري بدل ما يقولي هتقابليني في مكان عام، قالي انتي جسـ ـمك حلو ويعتبر اتحـ ـرش بيا لفظيا، فأنا لما لاقيت الكلمة دي قولت لا أنا هجـ ـرجره في الكلام تاني، وكل حاجة تبقى واضحة، بعتلي رقمه واتساب وكلمته وبدأت المحادثة من هنا وبعد كده كلمته».
وواصلت الفتاة حديثها، قائلة: «قالي ابعتيلي صورك بالكات فبعت قولت يمكن عايز يشوف من كذا اتجاه، فقالي انتي جسـ ـمك أبيض من حياتي، بعد كده قعد يقولي ابعتيلي صورك واتصوري ليا أنا صور خاصة وأنا رفضت، وبعدين قالي تعالي أقابلك، ولما سألته هنتقابل بكرة؟ في مكان عام؟ قال لا النهاردة ومش هينفع في مكان عام، وقالي عنوان فيلته وقالي هتكون فاضية النهاردة، ومستعد أبعتلك أوبر ياخدك ويرجعك، وأنا رفضت».