حل الفنان هاني شاكر بصحبة الفنان مدحت صالح ضيوفا على الفنان أمير كرارة في برنامج “سهرانين” على قناة “On E”.
وتحدث الثنائي في الجزء الأول من الحلقة عن السهر وذكرياتهم وعن مسيرتهم الفنية وهو ما سنرصده في الملخص التالي:
قال هاني شاكر
أفضل السهر في المنزل في الوقت الحالي، عكس السابق فالحفلات كانت أكثر وكنا نقضي وقت السهر خارج المنزل.
الليل هو الحياة بالنسبة للفنان فمعظم حفلاتنا وأعمالنا تقام في فترة الليل، وهناك سهرات تجمع الشاعر والملحن تخرج عنها الأعمال الغنائية التي يستمتع بها الجمهور الآن.
عندما أقوم بسماع أغاني وأحس أنها صـــ عبة على المستمع أحاول تقريب كلماتها لتكون قريبة للمستمع.
أحب مدحت صالح كثيرا وأحب غناء أغانيه، ولو اتعرضت عليا أغانيه فكنت لم أتردد غنائها فهناك تلاقي في الأرواح بيننا.
عمرو دياب قام بغناء أغنيتي (بتحبيه) في أحد حفلاته وعرضها عليا الشاعر بهاء الدين محمد وسمعهالي وكان مسمعها للهضبة وفور علمه اني خدتها وسجلتها بصوتي سبهالي وقولتله أنا فرحان أنك غنتها بطريقتك.
عندما أشعر بالضــ يق من شخص أقوم بالدعاء عليه وربنا بيجبلي حقي
أنا لم أعترض على مزيكا أغاني المهرجانات ولكن المشـــ كلة في الكلمات غير اللا ئقة.
أغنية “كدة بردو يا قمر” عرضتها عليه الفنانة الكبيرة شادية ولم أكن أتوقع نجاحها لكنها حققت نجاحا كبيرا.
قال مدحت صالح
أحب السهر والكثير من عمري فيه بسبب عملي، ولكنه أكون مستمتع بذلك لأنها متعتي الوحيدة.
لن أتخيل نفسي بعد اعتزال الغناء، ولو بطلت مغني هعلم الشباب أي شىء في المزيكا فلن استطيع التخلي عنها وأفكر في إنشاء أكاديمية للغناء بعد الاعتزال.
أحب هاني شاكر فهو صديقي وعشرة السنين ولم يكن هناك خلا فا بيننا في يوم من الأيام.
كان لدي تحفظ مع قرار هاني شاكر كنقيب للموسيقيين بشأن منع أغاني المهرحانات.
أحب معظم أغاني هاني شاكر ومنها (لف يا قلبي ودور).
عملت نجارًا مع والدي في الصغر وجزء كبير من عائلتي مازلا يعملا في مهنة النجارة ولدينا معرضين للموبيليا.
أحب النجارة والخشب عشقي وعشت مع الاستورجية والنجارين والآلات في صغري.
تعلمت الغناء على يد أمي فكانت تغنى لي “3 سلامات” وحبيت منها محمد قنديل وكارم محمود.
بداياتي الفنية كان مع “باند غربي” فى أحد أماكن السهر، كان يتردد عليه نجوم الغناء والتلحين في ذلك الوقت وأطلقوا عليا “محمد أبو حمالات”.