حل مطرب المهرجانات عمر كمال ضيفا على الإعلامي التونسي الهادي الزعيم في برنامجه “فكرة سامي الفهري” عبر قناة “الحوار التونسي” وتحدث عن الكثير من الأمور حول أغاني المهرجانات والانتقادات التي توجه له.

ورد عمر كمال بصراحة كبيرة على الأسئلة وعلق على الانتقادات التي وجهت له بسبب حصوله على هدية سيارة بنتلي، وتغييره لكلمات أغنية “بنت الجيران” وغيرها من الموضوعات، وفيما يلي أبرز تصريحاته:

-أقبل تصنيفي كمطرب مهرجانات الجمهور عرفني بسببها وهي لون غنائي.

-كنت مطربا عاديا لكن لم أكن معروفا، في آخر عامين طغت المهرجانات على لون الطرب العادي.

-أنا في الأصل مطرب رومانسي وليس شعبيا وقررت أن أدخل عالم المهرجانات في البداية لم أكن معتادا على كلمات الأغاني.

-أول مهرجان قدمته كان بعنوان “مساء النقص” ولم أكن مقتنعا بالكلمات.

-القائمين على المهرجانات الغنائية الكبرى ينظرون إلينا أننا لا نقدم فن، لكن في نفس الوقت وقفت على أكبر المسارح في موسم الرياض وغنيت أمام 120 ألف في ستاد القاهرة.

-أتمنى الوقوف على مسرح قرطاج أكبر النجوم وقفوا عليه.

-كلمة “خمور وحشيش” مزعجة لكن الأغنية وسياق كلماتها ليست كذلك، ومن قبل قُدمت أغاني تشبهها ولم يحدث شيء “الشيخ إمام عمل أغاني للخمورجية والسكرانين وأم كلثوم قالت هل رأى الحب سكارى والفنانين الشعبيين عملوا أغاني للسجارة البني”.

-أبدل كلمات أغنية “بنت الجيران” حسب الجمهور وإذا كان هاني شاكر يشاهدني أغنيها “من غيرك مش هعيش”.

-في السعودية أهدوني عربية “بنتلي” وهذا رزقي، أنا لم أسرق أو أخذ مال أحد ووجدت هجوما كبيرا كان لابد أن انشر هذا الفيديو لشكر صاحب الهدية.

-السيارة البنتلي أغلى هدية حصلت عليها في حياتي.

-أفكر في بيع السيارة البنلتي والتبرع بجزء كبير من أموالها لصالح مرضى السرطان.

-كنت أعمل في بنزينة ولم يكن لي قبض شهري ثابت كنت أعتمد على “البقشيش”.