بعد صور الخطبة “الحميمة”.. أمينة خليل ترفض تعليقات جمهورها على صورتها بين “أحضان” تامر حبيب.. وتؤكد “دمها تقيل”
في أول تعليق على الضجة المثارة بسبب انتشار صورتها المثيرة وهي بين أحضان السيناريست تامر حبيب وبجوارهما خطيبها، طلبت الفنانة المصرية أمينة خليل من جمهورها الفصل بين شخصيتها العامة كفنانة، وبين حياتها الخاصة، وأكدت أن بعض التعليقات “دمها تقيل”.
وأضافت أمينة خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي رامي رضوان عبر برنامج “مساء dmc الذي يعرض عبر قناة dmc إنها ترى أن مواقع التواصل الاجتماعي يجب أن يكون هناك فاصل بينها وبين الحياة الشخصية، حتى لا تنزعج مما يكتب فيها.
وتحدثت خليل عن فيلمها الجديد “توأم روحي” مؤكدة إنها سعدت كثيرا خلال فترة تصوير الفيلم، لأن الفيلم يدور حول قصة حب، وأحداثه قريبة لقلب أي شخص، ومن وقت أن أخبرها المخرج عثمان أبو لبن عن القصة تشوقت وأعجبت بها.
أكدت أن كواليس التصوير كانت جيدة للغاية، وتذكرت فترة التصوير في باريس، وكانت درجة حرارتها وصلت إلى 40 وكانت متعبة حتى أنهم تعاملوا أنها ليست موجودة معهم لأنها لم تستطع التصوير، موضحة أنه كان موقفا مضحكا بالنسبة لها.
تمنت أمينة أن ينال الفيلم استحسان الجمهور موضحة أنها ستتابع ردود الفعل على مواقع التواصل الاجتماعي مؤكدة حماسها لعرضه.
يذكر أن الفنانة المصرية أمنية خليل احتفلت بخطوبتها على رجل الأعمال عمر طه، للمرة الثانية وعقد الاحتفال هذا المرة في الساحل الشمالي، بحضور عدد من أصدقائهم المقربين لتعويضهم عن حفل الخطوبة الأول الذي أقيم بحضور الأسرتين فقط، وتسببت إطلالة أمينة والصور المتداولة لها مع خطيبها في إثارة الكثير من الجدل حول احتمال عقد قرانها وزواجها.
أمينة ظهرت بفستان من الساتان أقرب لملابس المنزل، وقامت بالتقاط الصور وهي بين أحضان خطيبها عمر طه، بحضور عدد من الأصدقاء، ما دفع البعض لاعتقاد أن النجمة المصرية عقدت قرانها سرا خاصة وان الارتباط بالخطوبة في العرف المصري لا يسمح بالتقاط مثل هذه الصور الجريئة.
وانتشرت عدة صور من كواليس حفل الخطوبة، عبر مواقع التواصل الاجتماعي ولم تعلن أمينة، أي تفاصيل عن خطيبها ولا عن الخِطبة، واكتفى المقربون منها بتقديم التهنئة لها.