انضم مطرب المهرجانات حمو بيكا، لضحــ ـايا الفنان رامز جلال، في برنامج “رامز موفي ستار”، والذي يتم تصويره في السعودية، ويذاع عبر فضائية mbc مصر.

وفي بداية الحلقة سخــ ـر  رامز جلال، من حمو بيكا، في بداية الحلقة قائلًا: “ضيفنا المفروض إنه مطرب، لكن مش عارفين تصنيف صوته، هل هو خبط حلل أم صهيل خيل في اصطبل يحتـ ـرق، وهو إنسانيا في منتهى السذاجة وعــديم الملاحظة، وتقدر تعمل فيه 3 مقالب في اليوم”.

وأضاف: “بناء على طلب الجماهير، وتعاطفا مع حالته الصــ ـعبة لإنه ممنــوع من الغناء واتجه لبيع سندوتشات الكبدة والسجق، استضفناه يمكن هاني شاكر قلبه يحن ويتركه يفن.. معنا ومعكم، المطرب الجـ ـزار، كناس السلم الموسيقي، عربجــي العُرب حمو بيكا”.

ووصل حمو بيكا ببدلة نالت سخــ ـرية رامز جلال الذي قال : “يا ساتر على البدلة، الراعي الرسمي لزهرة الفجل، والوجه الإعلاني لنبات الكرنب.. كما سخـ ـــر رامز  من “كرش”بيكا قائلا: “شوف الكـ ـرش، حمو حامل في التاسع، ده أكل إخواته قبل البرنامج”.

وأصـ ـيب مطرب المهرجانات حمو بيكا بحالة من الرعـ ـب بعد أن تم استــدراجه لخ ــدعة مشاركته في فيلم أكشن مع النجم العالمي جان كلود فان دام، وأثناء هــرب العربة التي يركبها بيكا ومقدم البرنامج الفنان رامز جلال وصلوا إلى حافة الجسر المعلق فوق البحيرة، ودخل بيكا في نـــوبة صــ ـراخ وتفوه بألفاظ خارجة، وفي الوقت الذي كان رامز يزيد رعــ ـبه بواسطة ثعبان، وكان يتنفس بصـ ــعوبة ودخل في نــوبة ســعال.

وعاتب حمو بيكا رامز جلال قائلًا: “أنا تعـــبان عندي الضغط والسكر، وكان هيجيلي القلب”.

وردا على سؤال عن أصـــعب لحظة في البرنامج قائلًا: “مش فاكر أي حاجة، وفال دام مش فاهم منه حاجة ولا أكلمه إزاي”، في إشارة إلى جان كلود فان دام الذي يشارك في البرنامج واستدراج الضيوف.

كما اش تكى حمو بيكا لرامز من إصــ ـابته بدبوس في مكان حساس، أثناء قيام الإستايلست بتحضيره للمشهد.

فكرة البرنامج

وتدور فكرة برنامج “رامز موفي ستار” هذا العام حول إقناع الضيف أو الضيفة بالمشاركة في فيلم أكشن، ويقوم فان دام بدور البطل الذي يواجه مع الضيفة هجـ ـــوم سكان البحيرة، ويساعدها على معرفة من قتـ ــل زوجها.

وتتعرض الضيفة بعد ذلك لمطاردات سكان البحيرة بالدراجات وللعديد من الانفجــ ــارات والمواقف الصــ ـعبة خلال وجودها في العربة، كما يخيفها رامز جلال الذي يحل محل فان دام في الخفاء بثعبان، وفي النهاية تتوقف العربة على حافة جسر معدني معلق فوق بحيرة فيها تمساح مخيف.