كشف عصام شعبان عبدالرحيم، العديد من أسراره الشخصية وعلاقته بوالده الراحل الفنان شعبان عبدالرحيم، وحقيقة زواجه من منار حمزة.
وقال في تعليقه على صورة منار حمزة، خلال لقائه في برنامج “سابع سما” مع الإعلامية راغدة شلهوب، المُذاع عبر فضائية “النهار”: “منار معملتش حاجة غلـــط خالص، آخر كلام بيني وبينها قفلت السكة في وشها ولحد دلوقتي مسمـــعتش صوتها، قولتها يا منار لما تيجي مصر ولقيتي أي حاجة تثبت إن ليكي حاجة عندنا أو حقوق أنا هديكي من ورثـــي أنا، بس مشوفــتش وشها لحد دلوقتي”.
وعن زواجها من والده الفنان شعبان عبدالرحيم، قال: “لما قالتي أنا كنت متجــوزاه قولتلها اثبتي وأنا أديكي اللي إنتي عايزاه، مقدرتش تثبت حاجة، لحد ما أنا قولت لها أنا عايز أتجوزك، قولت لما أشوف أخرتها إيه، منار حمزة كــ ــدابة”.
علاقته بأبنائه
وكشف الفنان عصام شعبان عبدالرحيم، عن علاقته بابنه من زوجته الأولى، قائلا: “بشوفه لكنه مش جـــدع معايا، لما كنت بمشي معاه كنت بقوله أنا نفسي ابني يكون واقف في ظهري وكان بيسمع الكلام ده ويمشي، وابني زهــــق من القاعدة مع والدته، وبعد غيــــاب لمدة 27 سنة جاي عايز ينام عندي في البيت”.
وتابع: “هينام إزاي في البيت، وأنا عندي 3 بنات كبار، وقلته خد مكان أسكن فيه وهديك فلوس، معنديش حنية عليه”.
سبب غضـ ـــبه من محمود اللييثي
وعن غضـ ـــبه من الفنان محمود الليثي قال: “عمي محمود الليثي، دا فوق، بس أنا زعـــ ــلان منه، أنا روحت قعدت عند التـ ــرب واشتكــ ـــيت لأبويا لكل من اللي أنا مضـ ــايق منه، اتجــ ــننت، وقولتله يابا أن هشتكـ ــيلك من محمود الليثي، عزمته في فرح بنتي ومجاش ودي أثرت فيا أوي، دا أبويا مكنش بيسيبك في أي حاجة في مشاكل، دا كان قدامك، إزاي أعزمك في فرح بنتي وهي قالتي مش عايزه حد غير محمود، لقيته هو اتصل بيا وقالي والله العظيم عمي شعبان خيره عليا، بس أنا مجتش عشان أنا كنت عامل عملية، قولت له عليا الطلاق لو كنت أعرف إنك عامل عملية لكنت سيبت البنت وجيت لك”.
كما علق على صورة والده شعبان عبدالرحيم، قائلًا: “وحشني وشه أوي، لما يسألني عن أختي هقوله يابا، لو حتى هي مزعــ ـلاني وجت عليا في أي حاجة هقولها حقك عليا وهروح أبوس إيديها عشان خاطرك، مروحتش عشان أنا مــ ـريض وتعبــ ــان ومليش خلق لحاجات كتير وحشة، مكنش أبويا عايز كدا إن حد غـــريب يدخل بيني وبين أختي، بس عشان خاطره هو هروح أعمل أي حاجة”.
ورد على سؤال: “مين اللي مضـ ــايقك يا عصام؟”، قائلا: “كل الحاجات مضـــ ـايقاني، الله يرحمك يابا نقرأ له الفاتحة، حسيت نفسي اتعــ ـــريت لما هو مات، وخـــايف لسه مش عارف ايه اللي هيحصل بكرة، ايه إللي أنا هعمله هنجح ولا مش هنجح، ولا هعرف أعيش، بس إن شاء الله عشان أنا أبويا راجل جــدع مش هقـــع يعني، بصي أنا السكر عالي عليا ومش مستحـــ ـمل أزعل عشان كدا خرجيني من المود دا، وأنا بكرر إن أي حد زعــــلان مني عشان خاطر أبويا والشهر المفترج يسامحني”.