خضعت الفنانة السورية، ميادة الحناوي، لعمليات شد بمناطق متفرقة في وجهها على يد طبيب التجميل اللبناني، نادر صعب، حيث ظهرت أصغر بسنوات، واختفت علامات تقدم السن والتجاعيد من وجهها.

ميادة الحناوي قبل وبعد عمليات الشد

وأثارت الصور غضبًا كبيرًا من الجمهور، إذ يعتقد كثيرون أن الطبيب صعب، لم يحصل على إذن الفنانة، لنشر الصور، بعد إجراء العملية؛ الأمر الذي جعله يحذفها لاحقاً. وبعد حذف صور الفنانة ميادة الحناوي، قام بنشر صور أخرى لها، مع وضع شريط على عينيها، بما يضمن إخفاء ملامحها، قبل أن يعاود حذفها، مرة أخرى.

وقد أثار نشر تلك الصور ردود أفعال مختلفة، رصدنا منها “بحس هالدكتور دايما بيستغل مرضاه….ست بعمرها ومقدرة وإلها تاريخ فني لشو هالصور خلص يحط صورتها عندو بالعيادة ونحنا منفهم إنها جاية تعمل تجميل كيف رضيت ينشر صورها هيك غريبة لأنو بالعادة الفنانات بينكروا إنن عاملين تجميل”.

وكتب متابع آخر “والله يا نادر صعب لوكنت منزل الصور بلا علم ميادة راح تخلي حالك يصعب ع الكافر وتبهدلك بهدلة نادرة”.

تعليقات على منصة إنستغرام حول تسريب صور ميادة الحناوي عقب التجميل

وظهرت ميادة الحناوي بعد العملية التي خضعت لها وقد اختفت كل علامات التقدم بالسن، خاصة أن الجمهور علق منذ فترة على تغير ملامح “ميادة” بعد فقدانها الوزن.

أسباب الخلاف بين أصالة وميادة الحناوي

بدأت الخلافات بين كل من الفنانة أصالة والفنانة ميادة الحناوي، عندما قالت أصالة فى أحد البرامج أنها تعرفت على ميادة فى منزل والدها، وكان عمرها 7 سنوات، وكانت ميادة نجمة كبيرة، مشيرة إلى أن عمرها كبير.

الأمر الذي جعل ميادة تقول إنها ظهرت على الساحة لأول مرة، وكان عمرها آنذاك لا يتعدى الـ 17 عاما.

وتجدد الخلاف عندما ظهرت أصالة فى أحد البرامج، وتم ذكر قصيدة أشواق التى غنتها ميادة، وهى من ألحان رياض السنباطي وقالت أصالة إنها لا تعرف من هو مطرب هذه الأغنية، واستمرت المشكلات والاتهامات بينهما سنوات حتى جمعهما برنامج «تاراتاتا» فى2009.