وفرت له النقابة شقتين لكنه تركهما.. عبدالعزيز مكيوي فنان قدير حوله الفقر والشيخوخة إلى “مجذوب” متسول في شوارع الحُسين
لا تستهن بأحزان الذي غالبه الفقد، قد يتنهي به الحال لأحد “مجاذيب” الحُسين، أو متسولًا في شوارع الإسكندرية يجلس على كرسي متحرك، وأنفاسه الأخيرة تتركه على سرير أحد دور المسنين، بعد محاولة فاشلة أن يعيش بدونها، أرهقته نفسيًا، فمو ت…